الإدارة
الإدارة عبارةٌ عن عمليّة تنظيمٍ لمكانٍ معيّنٍ سواء أكان شركةً خاصّةً أم منظمّةً غير تجاريّةٍ أو منظّمةً حكوميّة، وتعمل الإدارة على تنسيق وتنظيم شؤون العاملين من أجل تحقيق الأهداف الموضوعة للشركة، والإدارةُ فرعٌ من فروع الجامعات والكليّات، يدرسها البعض، ومَن أراد التّميّز بها يكمل دكتوراه إدارة أعمال.
وهناك ثلاث مستوياتٍ لترتيب المديرين ضمن المكان الواحد؛ فهناك كبار المديرين، والمديرون المتوسطون، والمديرون الأقلّ منهم درجةً، ولكّلٍ منهم مهامُّه ووظائفه، ولكي يبقى المدير على تواصلٍ وتماهٍ مع موظفيه لا بدّ من إشراكهم في الرؤية المستقبلية للعمل، وسيعرض المقال فيما يأتي كيف تشرك موظفينك في الرؤية المستقبلية لمؤسستك.
الإدارة
هي عمليّة تنظيمٍ لمكانٍ معيّنٍ سواء أكان شركةً خاصّةً أم منظمّةً غير تجاريّةٍ تعمل على تنسيق وتنظيم شؤون العاملين من أجل تحقيق الأهداف الموضوعة للشركة وهي أيضًا فرعٌ من فروع الجامعات والكليّات. كيف تشرك موظفينك في الرؤية المستقبلية لمؤسستك لنجاح أيِّ عملٍ لا بدّ من الرؤية المستقبلية له، ومعرفةِ حيّثياته، ومحاولةِ جعل تلك الرؤية أمرًا واقعيًا، ولا يقتصر الأمرُ على المديرين فقط؛ بل لا بدّ من إشراك الموظفين في الرؤية، وفيما يأتي سيعرض المقال عدّة خطواتٍ تبيّن كيف تشرك موظفينك في الرؤية المستقبلية لمؤسستك، وهي كالآتي:
- ربط الرؤية بأهداف الفريق والأهداف الفرديّة لا بدّ من ربط الرؤية المستقبلية بأهداف الموظفين، وبيانِ تحقيق تلك الأهداف من خلال تلك الرؤية، فذلك يكون محفّزًا للعمل على تحقيق الرؤية بجميع ما يملكون من الإمكانيات.
- جعل الرؤية مرئيّةً دائمًا فلا بدّ أن تكون واضحةً ومرئيّةً وبسيطةً لجميع الموظفين؛ وذلك من خلال تحديد رؤيةٍ أسبوعيّة، والعملِ على تنفيذها من خلال مجموعةٍ من المحفّزات والمكافآت، مع الانتباه إلى محاولة إشراك جميع الموظفين في تنفيذ تلك الرؤية. سرد قصص النجاح المتعلقة بالرؤية المستقبليّة فلا بدّ من عرض إسهامات بعض الموظفين في تحقيق رؤية الشركة وبيانِ نجاحاتهم أمام باقي فريق العمل؛ وذلك من أهمّ وسائل تحفيز الموظفين على العمل على تحقيق الرؤية المستقبليّة للشركة، وبذلك يكون قد عرض المقالُ عدّة طرقٍ تبيّن كيف تشرك موظفينك في الرؤية المستقبلية لمؤسستك.
مهارات المدير الناجح
ما الذي يجب أن يمتلكه المدير كي يكون ناجحًا؟
بعد الحديث عن كيف تشرك موظفينك في الرؤية المستقبلية لمؤسستك، لا بدّ من بيان أنّ هناك نقاطً كثيرةً أخرى غيرَ إشراكِ الموظفين في الرؤية المستقبليّة للشركة تدلّ على مهارة المدير، وفيما يأتي سيعرض المقالُ
أهمّ مهاراتِ المدير الناجح، وهي كالآتي:
- مهارة القيادة: أي أن يمتلك المديرُ القدرة على التّأثير على الأفراد، وأن يكون عنصرًا يُؤخذ بكلامه؛ من أجل تحقيق الأهداف المرجوّ تحقيقها على أتمّ وجه.
- مهارة الاتصال: أي القدرة على التواصل مع الموظفين من خلال لغة الجسد والإيماءات؛ لإيصال ما يودّ أن يوصله من رسائلَ أو أوامرَ تتطلّب تنفيذها.
- مهارة إدارة الأزمات: أي الحكمة في إيجاد الحلول عند الوقوع بمشكلةٍ ما، والتخطيط لها بطريقةٍ سليمةٍ منظمة؛ لتفادي الأضرار.